مستقبل الصحة
مستقبل الصحة
تهدف نيوم لتأسيس منظومة متكاملة لقطاع الصحة والرفاهية والتقنيات الحيوية تتجاوز بها الحدود التقليدية للرعاية الصحية، وفقاً لنظام فريد ومباشر بين الأطراف يتمحور كلياً حول الفرد، بالاعتماد على التقنيات المبتكرة والأبحاث والتعليم لتقديم أحدث ما توصلت إليه الممارسات العلاجية والرعاية الشاملة حول العالم، وذلك لجعل نظامها معياراً عالمياً جديداً في هذا المجال.
أهدافنا وغاياتنا
-
01
توفير تجربة متكاملة في جميع مراحل الرعاية الصحية
في سبيل إنشاء أكثر المجتمعات صحةً على مستوى العالم، ستوفر المنظومة الصحية في نيوم رعاية شمولية لكل فرد، تدعمها أحدث التقنيات التي ستضمن تحقيق تكامل مثالي بين التخصّصات الطبية وإمكانية الحصول على سجلات المرضى بسهولة وسرعة.
-
02
دعم الأفراد والارتكاز على مفهوم الوقاية الاستباقية
ستوفر نيوم لجميع سكانها وزوارها الأدوات اللازمة التي تُمكّنهم من الحفاظ على صحتهم ورفاهيتهم، سعياً في الحفاظ على الرعاية الصحية الأساسية كأولوية لا غنى عنها، مما يضمن الحصول على العلاج بجودة عالية وتقليص الحاجة إلى التدخّل الطبي العاجل.
-
03
تصميم أول منظومة صحية متكاملة على الفضاء الرقمي ومتاحة على مدار الساعة
بدعم من أحدث التقنيات الفائقة، تطمح نيوم لخلق مفهوم جديد يجعل الحصول على الرعاية الصحية أيسر من أي وقت مضى؛ إذ سيربط نظام "د. نيوم" سكانه بأطباء ومعالجين افتراضيين لإجراء التشخيصات اللازمة لحظياً. كما سيوفر في الوقت ذاته منصة "التوأم الرقمي" لتمكين السكان من متابعة حالتهم الصحية بطريقة أفضل وأسرع.
-
04
احتلال الصدارة في العلوم الوراثية كمستقبل جديد للرعاية الشخصية
إنّ التركيز في العلوم الوراثية التي ترسم معالم جديدة للرعاية الصحية أمرٌ في غاية الأهمية؛ لذا تسعى نيوم لاستثمار طاقتها في تجهيز أساليب متطورة تتعلق بالتعامل مع المرضى، إذ ستعتمد في منظومتها الصحية المتقدمة على الذكاء الاصطناعي وعلم البيانات التي تستند إلى علوم الجينوم والوراثة، مما يساعد على تجهيز نموذج متقدم للرعاية الصحية بواسطة عمليات التشخيص التفصيلية والعملية الشاملة التي تُركّز على متطلبات الفرد في المقام الأول.
الفريق
سترتكز الصحة والرفاهية في نيوم على أنظمة رائدة وبنية تحتية جديدة ستجعلها تتصدر مسيرة الرعاية الصحية، يقودها في ذلك نخبةٌ من خبراء نيوم الذين سيدفعون عجلة التحول نحو نموذج رعاية صحية يضع صحة الإنسان في المقام الأول.